الفئة المتقاعدة التي قامت بالوقفة لم تكن مدعومة من أحد كان شعارها كما سيبقى دائما حبها لملكها ووطنها الذي أعطته أغلى ما عندها ـ شبابهاـ متشبتة بوحدة وطنها من طنجة إلى لكويرة كما عرفت في زمنها والحمد لله إنارة جميع قرى مملكتنا الحبيبة وقلد أغلبنا بأوسمة ملكية وهذا شرف نعتز به كما كانت تهتف ببقائها تحت لواء الإتحاد المغربي للشغل مطالبة رئيسها إعادة النظر لتغيير محيطيه وإعطاء فرصة لأطر شابة وإصلاح ما ضاع هذا كان سبب الإحتجاج وكان أغلبهم من الفئة ما بين ثلاتة وعشرة ٠