عندما كان صلاح الدين في طريقه إلى تحرير بيت المقدس وقف وجنوده لأخد قسط من الراحة تحسبا لما ينتضرهم من جهاد في سبيل الله حينها قام أحدالجنود يحكي المستملحات ليرفه عن القائد الهمام ،فضحك الجميع الا القائد صلاح الدين الأيوبي فهو لم يبتسم فبالأحرى أن يضحك فقيل له لما هذا الحزن يا قائدنا أجاب رحمه الله أستحيي أن أبتسم فيراني الله وبيت المقدس في يد الصليبيين أين نحن من هذا وقد أسندت أمورنا لغير أهلها شطيح أورديح لفلوس غير شايطين علينا ايجيو إديوهم لكيعرفوا ليهم مصير المكتب الوطني للكهرباء معلق بين السماء و الأرض و المكتسبات لضحاو من أجلها رجال مشات في هب الريح اللهم أرينا يوما أسود في هؤلاء المبدرين ربي بوحدو يعلم شحال غادي يحسبوا فهاد اليومين ديال الثخث قاليه أش خصك العريان قالو خصني خاتم