إخواني المتقاعدين وغير المتقاعدين ضعوا يدا في يد حتى يتسنى لنا فضح هؤلاء الخونة الذين وضعنا ثقتنا فيهم فخوفنا على مابقي لنا من مكتسبات تهم المجال الصحي فهاهي الدولة تسعى لتوفير
الصحة للجميع من خلال برنامج راميد وضف على ذالك خفض أثمنة الدواء وتدشين جلالة الملك حفضه الله لعدد من المستشفيات والمصحات وإعطاء كافة التسهيلات اللازمة للمرضى الراغبين بزيارة المصحات للعلاج بينما من قلدناهم تمثيلنا أقفلوا أبواب جميع المصحات في وجوهنا وينتظروننا الفرصة لبيعها من قبل شردمة من المافيا فحبنا لما بقي من مكتسباتنا والمحافظة على سلامتها من العلل والخونة فإن لم نتدارك الأمر وبحزم سنندم أيما ندم الخونة لايهمهم مال حرام ولا حلال هم مثل النار يقولون هل من مزيد غياب العقوبات الرادعة جعلت هؤلاء الخونة يتكاثرون يوماً بعد يوم مثل النار في الهشيم