عبر الإتحاد المغربي للخرفان ، النقابة " الأكثر ثمتيلة " للغنم المغربي الأصيل عن إمتعاضه و إستهجانه بأن تصبح منحة عيد الأضحي ( سلف الأضحية ) المطلب الرئيسي لمتقاعدي جامعة الطاقة بعدما شهدته مكتسباتهم الإجتماعية وحقوقهم العمالية من إنتكاسات فضيعة ومتتالية . و عبر لأكباش عن رفضهم القاطع أن يصبحوا عملة مساومة للتغطية أومظلة نجاة عن فشل المتٱمر الروندي دوزيام كلاص وأذنابه في تدبير الملفات الحقيقية لكل الفٱت بالمرحوم المكتب الوطني للكهرباء . ففي الوقت الذي تؤدي فيه الطبقات الشعبية و علي رأسها الطبقة العاملة ضريبة الدفاع عن الحرية و الكرامة و العدالة الإجتماعية ، تتحرك بطون مسؤولي المتقاعدين بقيادة المتٱمر الخائن الرونديي لدر الرماد في عيون من صدقت عليهم مقولة " عمرلو كرشو ينسي عقلو " بما أصبح يصطلح عليه ب : " نقابة لحوالا "إضافة إلي نعتها القديم بنقابة الخبز . فهنيئا للمتقاعدين الكهربائيين بإنجازاتهم التارخية
في هذا السياق أسوق ، الجملة الشهيرة للفيلسوف الألماني نيشته حينما قال: « يسهل أن يتدبر الإنسان أمره ويرتب أوراقه من جديد إذا كان ضميره سيئا، ويصعب عليه ذلك إذا كانت سمعته سيئة».
هدم رسول ا لله مسجدا بناه المنافقين..لان نيتهم لم تكن الصلاة بل التفريق بين المسلمين