LA PROFESSIE DU PACHA METOUAL

LE 18/04/2012 UN CIRCULAIRE EMANANT DU PACHA METOUAL INTERDISANT LA FOURNITURE DES MEDICAMENTS POUR LES AGENTS COS/ONE.CMSS.CMCAS.ET LES H.C DE L ONE ET POUR LES AUTRES CATEGORIES EXECUTION ET MAITRISE C EST APRES LE 1 MAI APRES QUE VOUS AUREZ HURLEZ PRS DE LA BOURSE UMT HOKOKI HOKOKI LE LENDEMAIN VOUS SEREZ SURPRIS C EST UN COMPLOT CHERE ELECTRICIENS POURQUOI MTN TOUT EST CALCULE LA SUITE VIENDRA

Bonjour ,
Je lance un appel aux représentants du personnel en particulier, contre la politique de la CMSS envers les mutualistes et les seuls agents malades de l’ONE.
un service très restreint, Un contrôle des contrôles, des mouvements de va et vient des patients, bref une ambiance qui n’arrange les mutualistes en globalité.
vous tenu pour responsable de cette situation et éventuellement la disparition de cet avantage tant bien géré par nos anciens.
vous risquer la faillite de notre organisme, ou un scandale sans précédent dans la vie du syndicat et du syndicalisme.

يبدو أن الروندي دوزيام كلاص من خلال تصرفاته الرعناء وشطحاته البهلوانية لم يستفد من دروس الحياة و لم
يستوعب معني المسؤلية حين يتم التلاعب بالقانون والإستهثار بحقوق المسخدمين بتوظيف ما تم الإستلاء عليه بإيعاز من ولي نعمته كريم والإنقلاب علي الشرعية .
لقد أتبت هذا الغادر أنه أقبح من القبح وأخبت من الخبت وأوقح من الوقاحة وأنذل من النذالة وأبله من البلاهة وأسفه من السفاهة وأحقر من الحقارة وأبلد من البلادة وهو يخطط ويدبر لملاحقة عمال مصحة الكهربائيين المطرودين تعسفا للإنتقام منهم علي " تجرئهم " برفع تضلمهم إلي القضاء للفصل في أحد نمادج التدبير النقابي السلطوي التسلطي العفن . فبعد فشل هذا البهلوان في تهديد المعنيين بتشريدهم بتفويض بيادقة لهذه المهمة أثناء المفاوضات تحت إشراف مفتشية الشغل للمعاريف بالدار البيضاء في بداية السنة ، هاهو الكاذب الحقود المتآمر يصحي من جديد ليكشر علي أنياب المكر والخديعة و يلاحق حتي بيتهاعن طريق دمي تافهة ( أقحمت بطريقة وقحة إسمي في خزعبلاتها ) عاملة نضافة سابقة بالمصحة من المطرودات تعسفا وهي علي بعد ثلاث سنوات من تقاعدها إن هي كانت مؤمنة ، ليساومها قصد التنازل علي شكواها لذي الجهات القضائية المختصة ، هي التي لا زالت لم تهضم بعد جمل التهديد والوعيد بأيام سوداء وتشريد لا يوصف ، تفنن في إسماعها إياها بطريقة هثليرية المسمي " لعزيم " حين فوضه الروندي دون رابط إداري تراتبي و خارج كل القوانين المنظمة للشركة التعاضدية المسجلة بالجريدة الرسمية تحت إسم " الصندوق التكميلي و للعمل الإجتماعي " للإشراف علي حملة الإستنطاق البوليسية بدار الكهربائي للمطرودين في الشهور الأولي لإجبارهم علي قبول الحلول الإنتحارية والصدقات التي جاد بها عليهم مخرجوا دراما الطرد التعسفي لباطرونا التحاد المغربي للشغل مغتصبي المناصب بالتزوير وخلق المكاتب بطرق مافيوزية لا شك أن القضاء سيكتشفها بكل سهولة نظرا لوفرة الأذلة والمستندات .
لم يستوعب الروندي أن زمن قهر العمال بقطاع الكهرباء و إستعبادهم قد ولي وأن الإستهتار بالقوانين والتزوير وشراء الحماية وتغيير الأقنعة ، أصبح مكلفا أكثر منه نافعا وأن الشهادة تكتب ويسأل عنها صاحبها يوم لا يفع لا كوس ولا مخاريق ولا إدارة إلا من آت الله بوجه كريم .
إجمالا و خلاصة القول ، تكمن الشجاعة التي يريد التظاهر بها من طرف الروندي بإرهاب وتخويف إمرأة مسنة إنتهي بها زمن الرديلة الروندية " بالموقف " طلبا لشغل يومي لم تعد تقوي علي متاعبه ، من وجهة نظر نقابية ، في فرض إرادته على من هم أضعف منه قوة ، وهو ما يطلق عليه في مقامات أخرى «الجبن». بتعبير آخر، تظل الطبقات الأكثر فقرا وحاجة الفئة المفضلة من العمال لدى النقابيين الإنقلابيين لإظهار شجاعتهم إزاءها ؛ ولا يبقى بذلك وجود للشجاعة خارج فرض الإرادة على الضعفاء.. حينها، يكفي الانتماء إلى نخبة الإدارة من أجل اتخاذ الكهربائيين البسطاء أو مستخدمي المؤسسات الإجتماعية المقموعين لعبة . هذه ، حقيقة ، شجاعة الروندي و فلوله ؟
" الإتحاديون " الصفر المستبدون ، أنفسهم لا ينكرون أن الحرية والكرامة صفاة ممتازة ، غير أنهم لا يريدونها إلا لأنفسهم، ويعتبرون من سواهم غير جديرين بها.
الشجاعة النقابية بضاعة نادرة في مغرب اليوم الذي تشكل فيه ثقافة الخضوع والطاعة القيم العليا لولوج مناصب المسؤولية بالجامعات والأمانة العامة والالتحاق بصف الذين يعتبرون أنفسهم نخبة هذه البلاد . بالنسبة إلى معظم مكونات التمتيلية البرصوية ، لا تعدو الشجاعة أن تكون سوى زخرفة تنمق بها خطابات الذين يريدون تبرير ضعفهم أو جبنهم أو هما معا.

C'EST PLUS FACILE DE MENTIR QUE DE DIRE LA VERITE
C'EST PLUS FACILE DE TRAHIR QUE DE RESTER FIDELE
C'est PLUS FACILE DE FUIRE QUE DE FAIRE FACE
C'EST PLUS FACILE D'OUBLIER QUE DE S'ENGAGER
CERTAINS ONT CHOISIT LA FACILITE ET LE DESPOTISME , D'AUTRES ONT COMPRIS QUE LE BONHEUR SE GAGNE DANS LA DIFFICULTE