nouveau syndicat à l'one

Nombre de messages : 8 Date d'inscription : 26/03/2010

soyez la bienvenue avec nous pour la création d'un bureau syndical affilié à la UNT le 29-04-2012 à RABAT au laocal de l'UNT à partir de 9h du matin,et la convocation pour tout le monde .

Nombre de messages : 280 Date d'inscription : 05/11/2006

bonjour,
je vous souhaite une bonne réussite. la route n'est pas facile, mais avec la patience vous arriverez. bon courage

Nombre de messages : 29 Date d'inscription : 25/04/2010

bon courage les amis je croix que tout le monde sera avec vous, on attends depuis longtemps une initiative pareille. [b]

Nombre de messages : 29 Date d'inscription : 25/04/2010

bon courage les amis je croix que tout le monde sera avec vous, on attends depuis longtemps une initiative pareille. [b]

Nombre de messages : 29 Date d'inscription : 25/04/2010

bon courage les amis je croix que tout le monde sera avec vous, on attends depuis longtemps une initiative pareille. [b]

Nombre de messages : 1729 Date d'inscription : 24/10/2007

Je vous demande de nous éclairer sur cette louable initiative et comment on peut prendre attache avec les organisateurs pour y assister et apporter notre expérience au nouveau syndicat . Que dieu vous aide

Nombre de messages : 216 Date d'inscription : 25/11/2007

BONNE COURAGE MESSIEURS LES TANGEROIS

Nombre de messages : 1729 Date d'inscription : 24/10/2007

إحذروا الشائعات لأنها طائرات تفوق سرعة الصوت ، إستمروا في مشروعكم التحرري من الفساد و الإستبداد

إن أخرست الحقيقة وذفنتها تحت الأرض فسوف تنمو وتنت
إميل زولا

https://www.youtube.com/watch?feature=player_embedded&v=iRFzA6UTKUo#t=23s

الفكر الحر يدق جميع الأبواب و يلجها...يتخلص من جميع قيوده و موانعه الشخصية...و يبحر في سماء المعرفة و الأفكار...و يغوص في بحور الشك ناهلاً من عالم ملؤه العواصف و الحقيقة الصادمة...و هذا ما يخيف الجاهل من الفكر...فهذا الأخير يرضى بالخرافات و الحقائق
المزيفة حتى يبقى مطمئناً في جحره الصغير...يخاف أن يصطدم بالحقيقة ليقينه بعدم قدرته على تحمل مسؤوليتها

الإكراه علي الإنتماء النقابي لا يصنع الإنسان المناضل ، كما أن الإكراه علي الإيمان لا يصنع الإنسان المؤمن......
فالحرية أساس الفضيلة

Nombre de messages : 1729 Date d'inscription : 24/10/2007

«الكهربائيين من أتعس عمال الأرض».. هذا خبر مضحك وغريب، لأن ما يعرفه العمال ضمن قطاعات أخري هو أن الكهربائيين من أسعد العمال
كثير من الكهربائيين سيحسون بنوع من الصدمة لأنهم تعساء، وسبب صدمتهم هو أنهم كانوا يعتقدون أنفسهم سعداء؛ فالعامل الذي لا يوفر درهما واحدا في الشهر، وله حزمة أبناء، ويشترك في مرحاض مع الجيران، وكل أجرته تذهب لتغطية قروض الأبناك ، هذا العامل كثيرا ما يتظاهر بالسعادة ، ويمكنه أن يمطر بالشتائم كل من يتحدث أمامه بسوء عن الجامعة وماضيها المجيد ، كما يفعل هذه الأيام أحد المرتزقة المأجورين وهو يربط الشمال بالجنوب والشرق بالغرب لإسترجاع السعادة المفقودة بين كهربائيي اليوم ، هو الذي حتي أيام قليلة كان عنوان للتعاسة جراء ما أداقه أمينه العام الحالي وولي نعمته بالجامعة الروندي دوزيام كلا ص من قمع وتهميش حين تجرأ وإنتقد المؤامرة التي إستهدفت وليه بالتبني الكاتب العام السابق المطاح به .
والكهربائي الذي يدفع بزوجته وأبنائه للإشتغال ، عوض متابعة الدراسة ، بغية إتمام مصاريف العيش ، هذا الكهربائي مجبر على الإحساس بالسعادة، وحتى لو أحس بالتعاسة فعليه أن يتظاهر بالسعادة ، لأن الإحساس بالإنتماء إلي النقابة العتيدة هو أن تكون سعيدا رغم أنفك.. ورغم أنف من خلفوك.
المستفيدين الحقيقيين من الأوضاع بالمكتب والجامعة السعداء بإمتياز، الذين دائما ما ينسبون سعادة الكهربائيين إلي جامعتهم الوحدوية و الوحيدة ، كانوا ينطقون بحكم مراكزهم و محتوي الصناديق التي يخيشفونها تخيشيفا، ومن بينها عبارة «الكهربائيين سعداتهم عندهم الدوا فابور والبانكالو لتخيام ولافانصما»، هذه العبارة لم تجد نفعا في بث الشعور بالسعادة لدى الواقعيين من شباب اليوم المثقف المسيس الواعي.
نفس المرتزقة الإنتفاعيين يرددوا كل فاتح ماي على مدى عقود عبارة «وهاهُم الكهربائيون الموحدون يمرون عن بكرة أبيهم صفوفا متراصة أمامك أيها الأمين العام السعيد ...»، وهي عبارة تعني وجود فائض من السعادة عند الكهربائيين، لذلك يفرغون فائضهم في الهتاف بحيات من يمتصو دمائهم.
من الغريب حقا أن إكراه الكهربائيين علي الإنتماء النقابي الإجباري كان يمنح هرمون السعادة والإحساس ببعض الابتهاج عكس اليوم ، حيت يبدو أن الوضعية الحالية للمكتب وقمة الفساد الذي وصلت إليه الجامعة لم تعد تنفع معها الأساليب البائدة والمسكنات المنتهية صلاحيتها ولا حتي محترفي غسل أذمغة العمال البسطاء بالإتحادات الجهوية لأن العقول أصبحت متقدة والجيوب أضحت باردة.
هناك سعداء من المستفيدين لاشك ، ممن إستباحوا آلترقيات أو الميزانيات المنهوبة، ومع ذلك فإنهم تعساء لأنهم يحسون في قرارة أنفسهم بأنهم لا شيء.. لا شيء على الإطلاق.
في المكتب مسؤولون يتحدثون صباح مساء عن الإحساس بالمسؤولية والمحاسبة، لكنهم ليسوا سعداء لأنهم منافقون و محتالون وكادبون ومتآمرون.
هناك مسألة أخيرة ، وهي: هل يمكن للكهربائي أن يكون سعيدا وهو الذي يعيش في ظل أقبح وأشرس فساد وإستبداد؟
حداري أن يستمر لدغ الكهربائيين من الجحر مرات و مرات ............................