بالله عليكم كيف للحاج زروال بعدما استنكره الاخوة الذين يعايشونه صباح مساء بالبيضاء و المحمدية وخاصة ان بابه كان مفتوحا فقط وفقط وفقط وفقط لعمال المحمدية دون انتضار علئ كل صغيرة و كبيرة كلهم عرفوا قدره و كذا تواطؤه مع الادارة و كما يقال اهل مكة أدرئ بشعابها و اليوم من تارودانت البعيدة بالكيلومترات يعرفون و يتعاملون معه و الله انها البلادة استفيقوا قبل ان يفوت الاوان الغريق يغرق الجميع من أجل النجاة بنفسه لن ينجو بفعله مهما عمل اللهم غريق هو أصلا غريق ام نزيد الطينة بلة
و الفاهم يفهم
والحاضر يبلغ الغائب
الجهة وصلت لقوة لم يسبق لها مثيل فلنحافظ وان لم نستطع الوصول الئ ما هو اكبر
لكن بالتلاحم تسهل الصعاب
الئ الحوار الجاد و البناء و اغفال الحيثيات التي لا تسمن ولا تغني من جوع.