tascasablanca

القاموس: النمُّ: التوريش والإغراء ورفع الحديث إشاعة له وإفسادًا، وتزيين الكلام بالكذب.
قَالَ الله تَعَالَى: {هَمَّازٍ مَشَّاءٍ بِنَميمٍ} [القلم: 11].
قال البغوي: {هَمَّازٍ} مغتاب يأكل لحوم الناس بالطعن والغيبة.
وقال الحسن: هو الذي يغمز بأخيه في المجلس. كقوله: همزه.
{مَّشَّاء بِنَمِيمٍ}: قتات يسعى بالنميمة بين الناس ليفسد بينهم.
وقال تَعَالَى: {مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ} [ق: 18].
أي: حافظ حاضر أينما كان.
@@@@@@@@@
منقول
###############
نشوفوا القدام كمتقاعدين 
متقاعد يعني اننا ارتكبنا اخطاء وكنا مساهمين في دالكم وبقائنا متشبتين بما مضى لن يؤدي الى نتيجة
وانا اول المعترفين باخطائي ومستعد لمناقشتها وفي انتظار اسالتكم اتحمل مسؤوليتي فيما اقول فلنتحمل جميعا مسؤوليتنا ادا وان تطلب الامر امام الملء فانا موا فق
#####################

   

خي المحترم كلامك ينم عن هدوء وتجربة وطيبوبة هاته الصفات التي لايمكن ان نحسبها تميز بل هي صفات يجب التمتع بها خاصة كمتقاعدين يعني دليل تراكم تجارب ومعرفة وتمكن فيما يخص المعاملات .. هنيئا لك بلختورة ديالك
@@#@@@@@@@@@@@@@

شكرا للتوضيح وتبارك الله على ختارتك وهدوئك  اعتدر واسحب كلامي الدي اسات صياغته مما ادى الى قرائته بشكل لا اقصده واعترف ان مكان كتابتي كان مكانا اخر ووجوده هنا هو بالخطأ
على  اي اخي المحترم رسالتك واضحة ومفهومة شكرا لك على النصح والتصحيح
واسمح الي اخي بان اختم وانا اتتبع كتاباتك عبر هاته النافدة ان اصرح ان كلامك 《كلام العقلاء منزه عن العبث 《
وما احوجنا للجد !

القاعدة : فاقد الشيء لا يعطيه .
لأنه بكل بساطة ، مستحيل أن نعطي أشياء لا نملكها بالأساس للاخرين . فكيف سأوفر مناصب شغل للناس و أنا بدون عمل أو ، أوفر مسكن و أنا بدون سكن ، أو أناضل عن كرامة الاخرين و أنا بدون كرامة . أو أن أدافع عن المظلومين أنا خادم الظالمين ؛ فكيف تطلبون ممن إستأنسوا بالظلم حتي سار عقيدتهم و قدرهم أن ينسلخوا عن عباءت جلاديهم : لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم .

Oui ,C'est logique monsieur Baraka et juste
@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@

لمن يهمه الامر
#######
باركا لقد هرمنا وعلاش لا مانفركعوا رمانة
لازالة الغبار عن الماضي وعن الحقائق لبناء المستقبل وافادة للجميع وتوضيح للامور اعرف انه يكفي الرجوع للكتابات لنستشف نفسانية الكاتب ونقرا صاحبها من خلال كلماته وخلاصاته وهدا يفعله الجميع بشكل اصبح تقليدي لمعرفة على الاقل سيكولوجية المعني بالامر لكن تبقى المواجهة (  التعري) امام الملا وتقبل الحقيقة المرة التي يمكن ان يفاجئك بها متحدتك تبقى الوسيلة الوحيدة للوصول للحقيقة بالملموس  والقرائن  والصور والتسجيلات الصوتية والدليل والاتبات والمجادلة وتقبل الفكر الاخر ...... لتبيان حقيقة الشخص كي نستفيد ويستفيد الجميع من حقائق الاخرين وفشلهم ونجاحاتهم او تصعلكهم او استغلاليتهم او ترجاليت ديالههم او ضرب هنا او كول معاه لهيه او كلس معاه في ضلام او بنهار كول لحموا امام العامة او اعداء بالواضح واهل تحت الطابلة


باركا لعمر كيزيد ورزانة ولات تابتة

[img][/img]